رأى وزير البيئة السابق ناظم الخوري ان "المسيحيين عليهم مسؤولية كبيرة وعليهم أن يبرهنوا أن انتخاب رئيس جمهورية هو اتفاقهم على من سيكون رئيسا للجمهورية"، معتبرا انه "عند تطبيق المشاركة الفعلية لا يجوز للقوى المسيحية ان تبقى متفرجة ومتنافرة من بعضها وتحمل المسؤولية للغير".
وبعد لقائه البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي، دعا الخوري القوى المسيحية الى الالتفاف حول بكركي، "لتتفق فيما بينها لأن المرحلة أخطر ممن سيأتي رئيسا للجمهورية والمسألة هي الجمهورية".